هل هناک تلاؤم بین ما یقوله القرآن الکریم فی خلقة آدم، مع ما هو مطروح فی فرضیة الأنواع فی أبحاث العلوم الطبیعیة، أو لا؟
وأساساً هل بلغت فرضیة التطوّر والتکامل مرحلة القطعیة والیقین من وجهة نظر العلماء، أو لا؟...
کل هذه الاُمور بحاجة إلى أبحاث مفصّلة سوف نخوضها بمشیئة الله فی ذیل آیات أکثر تناسباً، مثل الآیات 26 إلى 33 من سورة الحجر.