المعروف بین المفسّرین فی تفسیر جملة (آتیناه أهله ومثلهم معهم) أنّ الله سبحانه أرجع أولاده الهلکى إلى حیاتهم الاُولى ورزقه أولاداً آخرین.
ونقرأ فی بعض الرّوایات: إنّ الله قد ردّ علیه الأولاد الذین هلکوا فی هذه الحادثة، وأولاده الذین ماتوا قبله(1).
وإحتمل بعضهم أنّ الله قد وهب أیّوب أولاداً وأحفاداً جدداً لیسدّوا مسدّ الأولاد المفقودین ویملأوا الفراغ الذی ترکوه.