النقطة السادسة التی یمکن أن تکون من جذور حادثة کربلاء ولها تأثیرها فی ظهور تلک الواقعة هی المؤامرات التی حیکت فی عصر الإمام الحسن(علیه السلام) وأدّت إلى تقویة الجبهة الأمویة.
وبعبارة أخرى: إنّ العاقبة المشؤومة التی اختزنتها تلک المؤامرات والحوادث تمثلت فی السلطة لمعاویة على البلاد الإسلامیة کافة. وإلیک مختصر تلک المؤامرات والحوادث: