1 ـ المتیقّن من الأدلّة حرمة اللعب بها لعباً لهویاً، وهو ما یناسب مجالس أهل الفسوق والعصیان، وأمّا اللعب بها لغیره کاللعب بها فی الریاضة أو میادین الحرب وما أشبههما، فلا دلیل على حرمته وان کان الأحوط الإجتناب عنه مطلقاً.
2 ـ الآلات المشترکة بین هذه کبعض الطبول وغیرها یجوز بیعها وشراؤها، أمّا ما یغلب علیها الفساد کأکثر آلاتها، فلا یجوز بیعها وشراؤها.