المقام الأوّل: فی الأدلّة الدالّة على حرمة الغناء

SiteTitle

صفحه کاربران ویژه - خروج
ورود کاربران ورود کاربران

LoginToSite

SecurityWord:

Username:

Password:

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .
SortBy
 
انوار الفقاهة(کتاب التجارة)
13 ـ الغناءدلیل المخالف

وإستدلّ له تارةً بالإجماع، واُخرى بآیات مثل قوله تعالى: (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)(1)(وَالَّذِینَ لاَ یَشْهَدُونَ الزُّورَ )(2).

وقوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ)(3).

ولکن شیء من ذلک مع قطع النظر من روایات الباب لا یدلّ على حرمته، والعمدة هنا الروایات الکثیرة بل المتواترة، فالأولى صرف عنان الکلام إلیها، فنقول (ومن الله سبحانه نستمدّ التوفیق): هی على طوائف:

الطائفة الاُولى: ما دلّ على أنّه داخل فی عنوان الزور الوارد فی کلامه تعالى المنهی منه وهی روایات:

 

1 ـ ما رواه زید الشحّام قال: سألت أبا عبدالله(علیه السلام) عن قول الله عزّوجلّ (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) قال: «قول الزور الغناء»(4).

2 ـ ما رواه أبو السبّاح عن أبی عبدالله(علیه السلام) فی قوله عزّوجلّ: (لاَ یَشْهَدُونَ الزُّورَ) قال: «الغناء»(5).

3 ـ وما رواه أبو الصباح الکنانی عن أبی عبدالله(علیه السلام) فی قول الله عزّوجلّ (وَالَّذِینَ لاَ یَشْهَدُونَ الزُّورَ) قال: «الغناء»(6).

4 ـ ما رواه ابن أبی عمیر عن بعض أصحابه عن أبی عبدالله(علیه السلام) فی قول الله تعالى: قال: (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)«قول الزور الغناء»(7).

5 ـ ما رواه أبو بصیر قال: سألت أبا عبدالله(علیه السلام) عن قول الله عزّوجلّ (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الاَْوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) قال: «الغناء»(8).

6 ـ ما رواه عبدالأعلى قال: سألت جعفر بن محمّد(علیهما السلام): عن قول الله عزّوجلّ (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الاَْوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ) قال: «الرجس من الأوثان الشطرنج وقول الزور الغناء» قلت: قول الله عزّوجلّ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ) قال: «منه الغناء»(9).

7 ـ ما رواه حمّاد بن عثمان عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال سألته عن «قول الزور» قال: «منه قول الرجل للذى یغنّى: أحسنت»(10).

8 ـ ما رواه  محمّد بن عمرو  بن حزم فی حدیث قال: دخلت علی أبی عبدالله علیه السلام فقال:«الغناء، اجتنبوا الغناء، اجتنبوا قول الزور، فما زال یقول: اجتنبوا الغناء اجتنبوا فضاق بی المجلس و علمت أنّه یعنینی»(11).

9 ـ ما رواه هشام عن أبی عبدالله(علیه السلام) فی قوله تعالى: (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الاَْوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ) قال: «الرجس من الأوثان الشطرنج وقول الزور الغناء»(12).

الطائفة الثّانیة: ما دلّ على أنّه داخل تحت عنوان «لهو الحدیث» الوارد فی قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ)(13) وهی روایات:

10 ـ ما رواه محمّد بن مسلم عن أبی جعفر(علیه السلام) قال سمعته یقول: «الغناء ممّا وعد الله علیه النار»، وتلا هذه الآیة: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ بِغَیْرِ عِلْم وَیَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِکَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِینٌ)(14).

11 ـ ما رواه مهران بن محمّد عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال سمعته یقول: «الغناء ممّا قال الله عزّوجلّ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ)(15).

12 ـ ما رواه الوشّاء قال سمعت أبا الحسن الرض(علیه السلام) یقول: سئل أبو عبدالله(علیه السلام)عن الغناء فقال: «هو قول الله عزّوجلّ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ)(16).

13 ـ ما رواه الحسن بن هارون قال سمعت أبا عبدالله(علیه السلام) یقول: «الغناء مجلس لا ینظر الله إلى أهله وهو ممّا قال الله عزّوجلّ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ)(17).

14 ـ ما رواه الفضل بن الحسن الطبرسی (فی مجمع البیان) قال: روی عن أبی جعفر وأبی عبدالله وأبی الحسن الرض(علیهم السلام) فی قول الله عزّوجلّ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللهِ بِغَیْرِ عِلْم وَیَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِکَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِینٌ) إنّهم قالوا: «منه الغناء»(18).

وقد یتوهّم أنّ هاتین الطائفتین دلیلان على أنّ الغناء من مقولة المعنى، لا الألحان والأصوات، والظاهر أنّه لیس کذلک، بل لا مانع من أن یکون من مقولة الألحان کما سیأتی إن شاء الله.

الطائفة الثّالثة: ما دلّ على النهی عنه وتحاشى أئمّة الدین(علیهم السلام) منه، وهی روایات:

15 ـ ما رواه زید الشحّام قال: قال أبو عبدالله(علیه السلام): «بیت الغناء لا تؤمن فیه الفجیعة ولا تجاب فیه الدعوة ولا یدخله الملک»(19).

16 ـ ما رواه إبراهیم بن محمّد المدنی عمّن ذکره عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: سئل عن الغناء وأنا حاضر، فقال: «لا تدخلوا بیوتاً الله معرض عن أهلها»(20).

17 ـ ما رواه یونس قال: سألت الخراسانی(علیه السلام) عن الغناء وقلت إنّ العبّاسی ذکر عنک إنّک ترخص فی الغناء فقال: «کذب الزندیق، ما هکذا قلت له، سألنى عن الغناء» فقلت: إنّ رجلا أتى أبا جعفر(علیه السلام) فسأله عن الغناء فقال: «یافلان إذا میّز الله بین الحقّ والباطل فأین یکون الغناء؟» قال مع الباطل، فقال: «قد حکمت»(21).

18 ـ ما رواه عبدالأعلى قال سألت أبا عبدالله(علیه السلام) عن الغناء وقلت: إنّهم یزعمون أنّ رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) رخّص فی أن یقال: جئناکم جئناکم حیّونا حیّونا نحیّکم، فقال: «کذبوا، إنّ الله عزّوجلّ یقول (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالاَْرْضَ وَمَا بَیْنَهُمَا لاَعِبِینَ)(22) (لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَّتَّخِذَ لَهْواً لاَّتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَّدُنَّا إِنْ کُنَّا فَاعِلِینَ * بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَیَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَکُمُ الْوَیْلُ مِمَّا تَصِفُونَ)(5) ثمّ قال: ویل لفلان ممّا یصف، رجل لم یحضر المجلس»(23).

19 ـ ما رواه فی المقنع عن الصادق(علیه السلام) قال: «شرّ الأصوات الغناء»(24).

20 ـ ما رواه الحسن بن هارون قال سمعت أبا عبدالله(علیه السلام) یقول: «الغناء یورث النفاق ویعقب الفقر»(26).

21 ـ ما رواه جابر بن عبدالله عن النبی(صلى الله علیه وآله وسلم) قال: «کان إبلیس أوّل من تغنّى وأوّل من ناح، لمّا أکل آدم من الشجرة تغنّى فلمّا هبطت حوّاء إلى الأرض ناح لذکره ما فى الجنّة»(27).

22 ـ ما رواه الحسن بن محمّد الدیلمی فی «الإرشاد» قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «یظهر فى اُمّتى الخسف والقذف». قالوا: متى ذلک؟ قال: «إذا ظهرت المعازف والقینات و...»(28).

23 ـ وفیه عنه(صلى الله علیه وآله وسلم) قال: «إذا عملت امّتى خمس عشرة حصلة حلّ بهم البلاء... واتخذوا القینات والمعازف...».(29)

24 ـ ما رواه عاصم بن حمید قال: قال لی أبی عبدالله(علیه السلام) أنّى کنت؟ فظننت أنّه قد عرف الموضع، فقلت جعلت فداک إنّی کنت مررت بفلان فدخلت إلى داره ونظرت إلى جواریه. فقال: «ذاک مجلس لا ینظر الله عزّوجلّ إلى أهله، أمنت الله على أهلک ومالک؟»(30).

کأنّه کانت جواریه مغنیات، وهذا یناسب التعبیر بالمجلس فی الحدیث.

25 ـ ما رواه محمّد بن علی بن الحسین قال: سأل رجل علی بن الحسین(علیهما السلام)عن شراء جاریة لها صوت، فقال: «ما علیک لو إشتریتها فذکرتک الجنّة»، یعنی بقراءة القرآن والزهد والفضائل التی لیست بغناء، فامّا الغناء فمحظور(31).

26 ـ ما رواه الصدوق(رحمه الله) باسناده عن الأعمش عن جعفر بن محمّد(علیهما السلام) فی حدیث شرائع الدین قال: «والکبائر محرّمة وهى الشرک بالله ... والملاهى التى تصدّ عن ذکر الله عزّوجلّ مکروهة کالغناء وضرب الأوتار ...»(32) ولا یضرّ التعبیر بالکراهة بعد التصریح بالکبائر المحرّمة.

الطائفة الرّابعة: ما یدلّ على أنّ أجر المغنیة سحت بحیث یستفاد منه عدم منفعة محلّلة لها من حیث الغناء، وهی روایات:

27 ـ ما رواه الصدوق(رحمه الله) فی «إکمال الدین» عن إسحاق بن یعقوب فی التوقیعات التی وردت علیه من محمّد بن عثمان العمری بخطّ صاحب الزمان(علیه السلام)«... وثمن المغنیة حرام»(33).

28 ـ ما رواه إبراهیم بن أبی البلاد قال: قلت لأبی الحسن الأوّل(علیه السلام): جعلت فداک إنّ رجلا من موالیک عنده جوار مغنیات قیمتهنّ أربعة عشر ألف دینار وقد جعل لک ثلثها. فقال: «لا حاجة لى فیها، إنّ ثمن الکلب والمغنیة سحت»(34).

29 ـ ما رواه إبراهیم بن أبی البلاد قال: أوصى إسحاق بن عمر بجوار له مغنیات أن تبیعهنّ ویحمل ثمنهنّ إلى أبی الحسن(علیه السلام) ... فقال(علیه السلام): «لا حاجة لى فیه إنّ هذا سحت، وتعلیمهنّ کفر، والإستماع منهنّ نفاق، وثمنهنّ سحت»(35).

30 ـ ما رواه الحسن بن علی الوشاء قال: سئل أبو الحسن الرض(علیه السلام) عن شراء المغنیة قال: «قد تکون للرجل الجاریة تلهیه وما ثمنها إلاّ ثمن الکلب وثمن الکلب سحت والسحت فى النّار»(36).

31 ـ ما رواه سعید بن محمّد الطاطری عن أبیه عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: سأله رجل عن بیع الجواری المغنیات فقال: «شرائهنّ وبیعهنّ حرام وتعلیمهنّ کفر وإستماعهنّ نفاق»(37).

الطائفة الخامسة: ما دلّ على حرمة إستماعه ممّا یعلم منه حرمة أصله، وهی أیضاً روایات:

32 ـ ما رواه الحسن قال: کنت اُطیل القعود فی المخرج لأسمع غناء بعض الجیران قال: فدخلت على أبی عبدالله(علیه السلام) فقال لی: «یاحسن (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ کُلُّ أُوْلَئِکَ کَانَ عَنْهُ مَسْئُولا) السمع وما وعى، والبصر وما رأى، والفؤاد وما عقد علیه!»(38).

33 ـ ما رواه علی بن جعفر فی کتابه عن أخیه موسى بن جعفر(علیهما السلام) قال: سألته عن الرجل یتعمّد الغناء یجلس إلیه؟ قال: «لا»(39).

34 ـ ما رواه عنبة عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: «إستماع اللهو الغناء ینبت النفاق کما ینبت الماء الزرع»(40).

35 ـ ما رواه مسعدة بن زیاد قال: کنت عند أبی عبدالله(علیه السلام)، فقال له رجل: بأبی أنت واُمّی إنّی أدخل کنیفاً ولی جیران وعندهم جوار یتغنین ویضربن بالعود، فربّما أطلت الجلوس إستماعاً منّی لهنّ، فقال(علیه السلام): «لا تفعل»، فقال الرجل: والله ما أتیتهنّ، إنّما هو سماع أسمعه باُذنی، فقال(علیه السلام): «بالله أنت أما سمعت الله یقول: (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ کُلُّ أُوْلَئِکَ کَانَ عَنْهُ مَسْئُولا )» فقال بلى والله، کأنّی لم أسمع بهذا الآیة من کتاب الله من عربی ولا عجمی، لا جرم أنّی لا أعود إن شاء الله، وإنّی استغفر الله فقال له: «قم واغتسل وصلّ ما بدا لک فانّک کنت مقیماً على أمر عظیم ما کان أسوء حالک لو مت على ذلک، احمد الله وسله التوبة من کلّ ما یکره، فإنّه لا یکره إلاّ کلّ قبیح، والقبیح دعه لأهله فانّ لکلّ أهلا»(41).

الطائفة السّادسة: ما دلّ على حرمة الغناء فی القرآن وهی أیضاً روایات:

36 ـ ما رواه فی عیون الأخبار ... عن الرض(علیه السلام) عن آبائه عن علی(علیهم السلام) قال سمعت رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) یقول: «أخاف علیکم إستخفافاً بالدین، وبیع الحکم، وقطیعة الرحم وان تتّخذوا القرآن مزامیر تقدّمون أحدکم ولیس بأفضلکم فى الدین»(42).

37 ـ ما رواه عبدالله بن عبّاس عن رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) فی حدیث قال: «إنّ من أشراط الساعة إضاعة الصلوات ... فعندها یکون أقوام یتعلّمون القرآن لغیر الله ویتّخذونه مزامیر ... ویتغنّون بالقرآن ...»(43).

38 ـ ما رواه عبدالله بن سنان عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «اقرؤا القرآن بألحان العرب وأصواتها وإیّاکم ولحون أهل الفسق وأهل الکبائر فإنّه سیجىء من بعدى أقوام یرجعون القرآن ترجیع الغناء والنوح والرهبانیة لا یجوز تراقیهم ...»(44).

أضف إلى ذلک ما دلّ على وضوح حرمته بین الناس وتحاشی الأئمّة(علیهم السلام) عنه بحیث یعرفه کلّ أحد مثل:

39 ـ ما رواه معمّر بن خلاّد عن أبی الحسن الرض(علیه السلام) قال: خرجت وأنا اُرید داود بن عیسى بن علی، وکان ینزل بئر میمون وعلى ثوبان غلیظان، فلقیت امرأة عجوزاً ومعها جاریتان فقلت: یاعجوز! أتباع هاتان الجاریتان؟ فقالت نعم، ولکن لا یشتریهما مثلک! قلت: ولِمَ؟ قالت: لأن إحداهما مغنیة والاُخرى  زامرة ...(45).

وما دلّ على نزول البلاء على بیوت الغناء مثل:

40 ـ ما رواه زید الشحّام قال: قال أبو عبدالله(علیه السلام): «بیت الغناء لا تؤمن فیه الفجیعة، ولا تجاب فیه الدعوة ولا یدخله الملک»(46).

فهذه أربعون حدیثاً فیها صحاح وغیرها، ودلالتها على المطلوب قویّة، لا سیّما بعد ضمّ بعضها ببعض، کما أنّ أسنادها متواترة، وعلیه عمل الأصحاب به.

 


1. سورة الحجّ، الآیة 30.
2. سورة الفرقان، الآیة 72.
3. سورة لقمان، الآیة 6.
4. وسائل الشیعة، ج 12، ص 225، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 2.
5. المصدر السابق، ص 226، ح 3.
6. المصدر السابق، ح 5.
7. المصدر السابق، ص 227، ح 8.
8. المصدر السابق، ح 9.
9. وسائل الشیعة، ج 12، ص 229، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 20.
10. المصدر السابق، ح 21.
11. المصدر السابق، ص 230، ح 24.
12. وسائل الشیعة، ج 12، ص 230، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 26.
13. سورة لقمان، الآیة 6.
14. وسائل الشیعة، ج 12، ص 226، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 6.
15. المصدر السابق، ح 7.
16. المصدر السابق، ص 227، ح 11.
17. المصدر السابق، ص 228، ح 16.
18. المصدر السابق، ص 230، ح 25.
19. وسائل الشیعة، ج 12، ص 225، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 1.
20. المصدر السابق، ص 227، ح 12.
21. المصدر السابق، ح 13.
22. سورة الدخان، الآیة 38.
23. سورة الأنبیاء، الآیة 17 و18.
24. المصدر السابق، ص 228، ح 15.
25. المصدر السابق، ص 229، ح 22.
26. وسائل الشیعة، ج 12، ص 229، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 23.
27. المصدر السابق، ص 231، ح 28.
28. المصدر السابق، ح 30.
29. المصدر السابق، ح 31.
30. المصدر السابق، ص 236، الباب 101، من أبواب ما یکتسب به، ح 4.
31. وسائل الشیعة، ج 12، ص 86، الباب 16، من أبواب ما یکتسب به، ح 2.
32. وسائل الشیعة، ج 11، ص 262، الباب 46، من أبواب جهاد النفس، ح 36.
33. وسائل الشیعة، ج 12، ص 86، الباب 16، من أبواب ما یکتسب به، ح 3.
34. المصدر السابق، ص 87، ح 4.
35. المصدر السابق، ح 5.
36. المصدر السابق، ص 88، ح 6.
37. المصدر السابق، ح 7 (أیضاً فی فروع الکافی، ج 5، ص 120، ح 5).
38. وسائل الشیعة، ج 12، ص 231، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 29.
39. المصدر السابق، ص 232، ح 32.
40. المصدر السابق، ص 235، الباب 101، من أبواب ما یکتسب به، ح 1.
41. وسائل الشیعة، ج 2، ص 57، الباب 18، من أبواب الأغسال المسنونة، ح 1.
42. وسائل الشیعة، ج 12، ص 228، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 18.
43. وسائل الشیعة، ج 12، ص 230، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 27.
44. وسائل الشیعة، ج 4، ص 858، الباب 24، من أبواب قراءة القرآن، ح 1.
45. وسائل الشیعة، ج 12، ص 226، ح 4.
46. المصدر السابق، ج 12، ص 225، ح 1.

 

13 ـ الغناءدلیل المخالف
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma