ثانیها: ما عرفت من أیّام العید والأفراح

SiteTitle

LoginToSite

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .

أوّلها: الغناء فی زفاف العرائس ثالثها: «الحداء»

وإن لم یتعرّض له کثیر منهم، ولکن بعد وجود الدلیل المعتبر علیه وعدم ظهور إعراض عنه، لا مانع من العمل به، وهو صحیحة علی بن جعفر وقد مرّت.

ولکن لابدّ من خلوّه من المقارنات المحرّمة من التکلّم بالأباطیل ودخول الرجال على النساء کما اُشیر فی ذیلها.

ولعلّ المراد بالفرح لیس کلّ فرح حتّى یستوعب التخصیص کما أشرنا إلیه فیما سبق، بل الأفراح مثل الأعیاد والختان والأعراس والموالید وشبه ذلک وما فی الجواهر(1) من المحامل المختلفة فی الحدیث من التقیّة أو خصوص العرس فی الیومین أو إرادة التغنّی على وجه لا یصل حدّ الغناء بعیدة لا داعی إلیها، نعم الأحوط ترک ما یختّص بأهل الفسوق والعصیان حتّى فی هذه الأیّام.

کما أنّ إختلاف ذیلها (لم یزمر به ـ أو لم یعص به) لا یوجب إضطراب متنها بعد قرب المعنیین، وکون الباء بمعنى «مع» ظاهراً، مع صحّة ما ورد فی کتاب علی بن جعفر(علیه السلام)وعدم ثبوت صحّة ما فی قرب الاسناد.

1. الجواهر، ج 22، ص 45.

أوّلها: الغناء فی زفاف العرائس ثالثها: «الحداء»

SiteTitle

کلمة المؤلّف

کتاب التجارة

بقی هنا اُمور

بقی هنا اُمور

بقى هنا اُمور

10 ـ السحر

بقى هنا اُمور

14 ـ الغیبة