حکم الموسیقى

SiteTitle

صفحه کاربران ویژه - خروج
ورود کاربران ورود کاربران

LoginToSite

SecurityWord:

Username:

Password:

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .
SortBy
 
انوار الفقاهة(کتاب التجارة)
الثّانی: فی بیان موضوع اللهوبقی هنا أمران

بقى الکلام فی شیء، وهو من بعض الجهات أهمّ ممّا سبق لإبتلاء الناس به فی عصرنا هذا، وکثرة الکلام بل الخلاف أحیاناً فیه، وهو حکم اللعب بآلات اللهو والموسیقى، وهل أنّه حرام مطلقاً أو الحرام بعض مصادیقه؟

قال المحقّق(قدس سره) فی الشرائع: «الثانی ما یحرم لتحریم ما قصد به کآلات اللهو مثل العود والزمر، وهیاکل العبادة المبتدعة ...».

وقال فی الجواهر بعد ذکر هذه العبارة: «بلا خلاف أجده فیه بل الإجماع بقسمیه علیه»(1).

 

وقال فی المصباح اتّفق فقهائنا، بل الفقهاء کافّة، على حرمة بیع آلات الملاهی وضعاً وتکلیفاً، بل فی المستند دعوى الإجماع على ذلک محقّق، ثمّ قال بعد کلام له فی المقام:

والذی ینبغی أن یقال: إنّ الروایات قد تواترت من طرقنا ومن طرق العامّة على حرمة الإنتفاع بآلة اللهو فی الملاهی والمعازف وأنّ الإشتغال بها والإستماع إلیها من الکبائر الموبقة والجرائم المهلکة(2).

وقال فی المسالک فی شرح کلام المحقّق(قدس سره).

«آلات اللهو ونحوها إن لم یکن الإنتفاع بها فی غیر الوجه المحرّم ولم تکن لمکسورها قیمة فلا شبهة فی عدم جواز بیعها لإنحصار منفعتها فی المحرّم»(3).

وهذه الکلمات وان وردت فی باب بیع الآلات فحسب لا نفس الإنتفاع بها، إلاّ أنّ ظاهرها أو صریحها حرمة الإنتفاع بها مطلقاً، بل أرسلوه إرسال المسلّمات، بل لم یتعرّضوا لها بعنوان مسألة مستقلّة لوضوحها عندهم.

هذا والکلام فیها یحتاج إلى بسط فی البحث، لأنّ إجماله وان کان مقطوعاً إلاّ أن تفاصیله غیر نقیّة عن الإشکال، وغیر غنی عن البحث والکلام، فنقول (ومن الله التوفیق والهدایة):

إنّ اللازم التکلّم فی مقامات:

1 ـ النظر فی أدلّة حرمة الإنتفاع بالآلات مطلقها، ومقیّدها، ومبهمها.

2 ـ النظر فی أنواع الإنتفاع بها، فانّ له أقساماً مختلفاً، تارةً یعمل بها فی طریق اللهو والبطر والعصیان، واُخرى ینتفع بها فی الحروب لتشجیع العساکر على المسیر، أو على الحرب، وثالثة فی المراثی وشبهها، ورابعة فی الریاضة وما شابهها.

فهل جمیع هذه الإنتفاعات محرّمة بأقسامها، أو بعضها دون بعض؟

3 ـ ما المراد بآلات اللهو؟ وان وقع الشکّ فی بعض مصادیقه، فما هو مقتضى القاعدة؟ وما حکم ما کان مشترکاً بین اللهو وغیره، ولعلّ منها فی عصرنا الطبل والجرس والبوق وأمثال ذلک؟

أمّا المقام الأوّل: ففیه روایات کثیرة، ولکن بعضها مطلقة، وکثیر منها غیر واردة فی مقام البیان حتّى یؤخذ بإطلاقها.

فمن الأولى:

1 ـ ما رواه السکونی عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «أنهاکم عن الزَفَن والمزمار وعن الکوبات والکبرات»(4).

والزفن هو الرقص، کما صرّح به بعض أهل اللغة وما بعدها أنواع آلات اللهو.

2 ـ ما رواه السیاری «رفعه» عن أبی عبدالله(علیه السلام) أنّه سئل عن السَفَلة فقال: «من یشرب الخمر ویضرب بالطنبور»(5).

3 ـ ما رواه نوف البکالی عن أمیر المؤمنین علی(علیه السلام) فی حدیث قال: «یانوف إیّاک أن تکون عشّاراً أو شاعراً أو شرطیاً أو عریفاً أو صاحب عرطبة وهى الطنبور أو صاحب کوبة وهو الطبل ...»(6).

4 ـ ما رواه عبدالله بن عبّاس عن رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) فی حدیث قال: «إنّ من أشراط الساعة إضاعة الصلاة ... ویکون أقوام یتفقّهون لغیر الله ... ویستحسنون الکوبة والمعازف ...»(7).

5 ـ ما رواه فی تحف العقول عن الصادق(علیه السلام): «... إنّما حرّم الله الصناعة التى هى حرام کلّها التى یجىء منها الفساد محضاً نظیر البرابط والمزامیر والشطرنج وکلّ ملهو به وبعض آلات الطرب»(8).

وفیها فقرتان تدلاّن على هذا المعنى، فراجع.

ومن الطائفة الثانیة: (أعنی ما لا إطلاق فیه) الروایات التالیة:

1 ـ ما رواه إسحاق بن جریر قال سمعت أبا عبدالله(علیه السلام) یقول: «إنّ شیطاناً یقال له القفندر إذا ضرب فى منزل الرجل أربعین صباحاً بالبربط ودخل الرجال وضع ذلک الشیطان کلّ عضو منه على مثله من صاحب البیت، ثمّ نفخ فیه نفخة فلا یغار بعدها حتّى تؤتى نساؤه فلا یغار!»(9).

2 ـ ما رواه أبو داود المسترق قال: «من ضرب فى بیته بربط أربعین یوماً سلّط الله علیهم شیطاناً یقال له القفندر فلا یبقى عضو من أعضائه إلاّ قعد علیه فإذا کان کذلک نزع منه الحیاء ولم یبال ما قال ولا ما قیل فیه»(10).

3 ـ ما رواه کلیب الصیداوی قال: سمعت أبا عبدالله(علیه السلام) یقول: «ضرب العیدان ینبت النفاق فى القلب کما ینبت الماء الخضرة»(11).

4 ـ ما رواه موسى بن حبیب عن علی بن الحسین(علیه السلام) قال: «لا یقدّس الله اُمّة فیها بربط یقعقع ...»(12).

5 ـ ما رواه عمران الزعفرانی عن أبی عبدالله(علیه السلام) قال: «من أنعم الله علیه بنعمة فجاء عند تلک النعمة بمزمار فقد کفّرها»(13).

6 ـ ما رواه أحمد بن عامر الطائی عن أبیه عن الرض(علیه السلام) فی حدیث الشامی أنّه سأل أمیر المؤمنین(علیه السلام) عن معنى هدیر الحمام الراعیة قال: «تدعو على أهل المعازف والمزامیر والعیدان!»(14).

7 ـ ما رواه ورّام بن أبی فراس فی کتابه قال: قال(علیه السلام): «لا تدخل الملائکة بیتاً فیه خمر أو دفّ أو طنبور أو نرد ولا تستجاب دعائهم وترفع عنهم البرکة»(15).

8 ـ ما رواه الدیلمی قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «یظهر فى اُمّتى الخسف والقذف»، قالوا: متى ذلک؟ قال: «إذا ظهرت المعازف والقینات وشربت الخمور ...»(16).

9 ـ ما رواه الدیلمی قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «إذا عملت اُمّتى خمس عشر خصلة حلّ بهم البلاء: إذا کان الفىء دولا ... واتّخذوا القینات والمعازف ...»(17).

وهناک روایات کثیرة اُخرى رواها فی المستدرک فی الباب 79 من أبواب ما یکتسب به بعضها مطلقة وبعضها غیر مطلقة، ومن الأوّل:

10 ـ ما رواه فی الجعفریات باسناده عن جعفر بن محمّد عن أبیه عن جدّه علی بن الحسین(علیه السلام) عن أبیه عن علی بن أبی طالب(علیه السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «أنهى اُمّتى عن الزمر والمزمار والکوبات (والکبرات) والکیوبات»(18).

11 ـ وبهذا الإسناد عن علی بن أبی طالب(علیه السلام) أنّه رفع إلیه رجل کسر بربطاً فأبطله(19).

12 ـ ما رواه فی دعائم الإسلام عن رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): «أنهى اُمّتى عن الزفر والمزمار وعن الکوبة والکبارات»(20).

13 ـ ما رواه القطب الراوندی فی لبّ اللباب عن النبی(صلى الله علیه وآله وسلم) أنّه قال: «إنّ الله حرّم الدفّ والکوبة والمزامیر وما یلعب به»(21).

14 ـ ما رواه فی عوالی اللئالی عن رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) أنّه نهى عن الضرب والدفّ والرقص، وعن اللعب کلّه، وعن حضوره، وعن إستماع إلیه ولم یجز ضرب الدفّ إلاّ فی الأملاک والدخول بشرط أن یکون فی البکر ولا یدلّ الرجال علیهنّ(22).

15 ـ ما رواه أبو اُمامة عن رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) أنّه قال: «إنّ الله تعالى بعثنى هدىً ورحمة للعالمین وأمرنى أن أمحو المزامیر والمعازیف والأوتار، والأوثان واُمور الجاهلیة، إلى أن قال: إنّ آلات المزامیر شرائها وبیعها وثمنها والتجارة بها حرام»(23).

16 ـ ما رواه فی الروضات عن رسالة قبائح الخمر للسیّد الجلیل صدر الدین الدشتکی عن الرض(علیه السلام): «إستماع الأوتار من الکبائر»(24).

17 ـ وفیه أیضاً أنّه سمع أمیر المؤمنین(علیه السلام) رجلا یطرب بالطنبور فمنعه وکسر طنبوره ثمّ استتابه فتاب، ثمّ قال: «أتعرف ما یقول الطنبور حین یضرب؟» قال: وصی رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) أعلم، فقال: «إنّه یقول ستندم ستندم أیا صاحبى ستدخل جهنّم أیا ضاربى!»(25)و(26).

وهناک روایات کثیرة أیضاً من طرق العامّة رواها البیهقی فی المجلّد العاشر من سننه، فیها أیضاً مطلقات تدلّ على المطلوب منها:

18 ـ ما رواه ابن عبّاس عن النبی(صلى الله علیه وآله وسلم) قال: «إنّ الله تبارک وتعالى حرّم علیکم الخمر والمیسر والکوبة (وهو الطبل) وقال: کلّ مسکر حرام»(27).

وهی وان کانت واردة فی خصوص الکوبة، ولکنّها مطلقة من حیث الإنتفاعات.

19 ـ ما رواه عبدالله بن عمرو: «إنّ رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) نهى عن الخمر والمیسر والکوبة والغبیراء وقال: کلّ مسکر حرام»(28).

«الغبیراء» کما ذکره بعض أهل اللغة: شجرة خشبة جیّدة (ولعلّهم کانوا یصنعون منه بعض آلات اللهو).

20 ـ ما رواه قیس بن سعد بن عبادة أنّ رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم) قال: «إنّ ربّى حرّم علیّ الخمر والمیسر والقنین والکوبة ـ قال أبو زکریا القنین العود»(29).

وفی معناه روایات اُخرى فی نفس ذاک الباب، وبالجملة الروایات المطلقة الدالّة على الحرمة متواترة ظاهراً.

 

لکن یبقى الکلام فی دلالتها، فهل یؤخذ بما هو ظاهرها فی بادىء النظر من حرمة الإنتفاع بها مطلقاً، سواء کان فی صورة لهویة أو ریاضیة أو فی الحروب أو فی المراثی أو غیرها ...

أو لابدّ من الأخذ بما ینصرف إلیه من الصورة الاُولى، (وهو اللهویة) فانّها الصورة المتعارفة ذلک الیوم المعمولة بین المتلبّسین بها أو المنتفعین منها؟

فالکلام یدور مدار الإنصراف إلى المنافع الغالبة، أو مطلق المنافع، ویمکن ترجیح الأوّل لاُمور (والعمدة هو الأوّل والباقی مؤیّدات):

أوّلا: إنّ المتعارف فی أمثال المقام هو القول بالإنصراف إلى المنافع الغالبة، فإذا حکم بحرمة الخمر ینصرف إلى شربه، ولا یدلّ على حرمة التداوی بها لغسل الجروح مثلا أو بعض الأمراض الجلدیة، وکذا النهی عن الأدهان النجسة إذا کانت ممّا یتعارف أکلها لا یدلّ على حرمة الإستصباح بها إذا لم یکن هناک دلیل آخر، هکذا دیدنهم فی الفقه.

ثانیاً: یمکن أن یقال إنّ حرمة الغناء والضرب بالآلات من باب واحد، فکما أنّ الصوت الحسن ینقسم إلى قسمین: لهوی وغیر لهوی، فکذلک الضرب بالآلات ینقسم إلیهما لتقارب مضامین أخبارهما والإستدلال فیهما واحد.

ففی جامع الأخبار قال رسول الله(صلى الله علیه وآله وسلم): یحشر صاحب الطنبور ... ویحشر صاحب الغناء من قبره أعمى وأخرس وأبکم، ویحشر الزانی مثل ذلک وصاحب المزمار مثل ذلک وصاحب الدفّ مثل ذلک(30).

ولعلّ ذکر الزانی فی عدادهم من ناحیة أنّ هذه الملاهی تدعو إلیه کثیراً، فهذا أیضاً یؤیّد بعض ما سیأتی، وکذلک بالنسبة إلى نفوذ النفاق فی القلب (ولیکن هذا على ذکر منک).

وفی روایة کلیب الصیداوی (3/100 وقد مرّ ذکرها) قال: سمعت أبا عبدالله(علیه السلام)یقول: ضرب العیدان ینبت النفاق فی القلب کما ینبت الماء الخضرة.

وقد ورد مثله فی الغناء، ففی روایة عنبسة 1/101 التی سبق ذکرها عنه(صلى الله علیه وآله وسلم)قال: «إستماع اللهو والغناء ینبت النفاق کما ینبت الماء الزرع».

وکذلک بالنسبة إلى عدم دخول الملائکة (کما مرّ فی الروایة 13/100 من أبواب ما یکتسب من الوسائل) حیث قال(صلى الله علیه وآله وسلم): «لا تدخل الملائکة بیتاً فیه خمر أو دفّ أو طنبور أو نرد ولا یستجاب دعاؤهم ویرتفع عنهم البرکة»(31).

وفی روایة زید الشحّام عنه(علیه السلام): بیت الغناء لا تؤمن فیه الفجیعة ولا تجاب فیه الدعوة ولا یدخله الملک»(32). فهذا کلّه دلیل على اتّحاد المسألتین.

وثالثاً: قد اُشیر فی بعض روایات المسألة أنّ العلّة فی تحریم صناعة آلات اللهو أنّه یجیء منها الفساد محضاً، کروایة تحف العقول، ومن المعلوم أنّ ما یستفاد منها فی الحروب والریاضة وأمثالهما لا یجیء منها فساد ظاهر، ولا یناسب ما ورد فی هذه الروایة أصلا.

ورابعاً: إنّ التعبیر فی کثیر ممّا عرفت بعنوان «اللهو» دلیل على أنّ الملاک فیها أن یکون الضرب بها ضرباً لهویاً، لا ما إذا کان للحروب مثلا أو للریاضة وشبههما، وما لم یرد فیها هذا العنوان أیضاً فهو محمول علیه بعد ما کانت الروایات تفسّر بعضها بعضاً، والعمدة هو الوجه الأوّل، والباقی مؤیّدات له، ولکن بعد ذلک کلّه الأحوط الترک، لعدم ورود هذه التفصیلات فی کلمات أکابر الفقه وأساطینها، وان کان الأقوى هو الجواز.

ونزیدک توضیحاً هنا أنّ عنوان الحرمة فی کثیر من روایات الباب وکلمات الأصحاب هو آلات اللهو أو کلّ ملهو به أو شبه ذلک بحیث یستفاد منها أنّ الحکم یدور مدار هذا العنوان، وقد مرّت روایات الباب فیما سبق.

ویؤیّد جمیع ذلک تعبیر الفقهاء بآلات «اللهو»، فإذا إستعملت الآلة فیما لیس بلهو بهذا المعنى، کالذی یکون فی الحروب والریاضات وشبهها، فلیس بحرام، ولکن قد عرفت سبیل الإحتیاط.

 


1. جواهر الکلام، ج 22، ص 25.
2. مصباح الفقاهة، ج 1، ص 155.
3. المسالک، ج 1، ص 165، (کتاب التجارة).
4. وسائل الشیعة، ج 12، ص 233، الباب 100، من أبواب ما یکتسب به، ح 6.
5. المصدر السابق، ص 234، ح 11.
6. المصدر السابق، ص 234، ح 12.
7. المصدر السابق، ص 230، الباب 99، ح 27.
8. المصدر السابق، ص 54، الباب 2، ح 1.
9. وسائل الشیعة، ج 12، ص 232، الباب 100، من أبواب ما یکتسب به، ح 1.
10. المصدر السابق، ح 2.
11. المصدر السابق، ص 233، ح 3.
12. المصدر السابق، ح 4.
13. المصدر السابق، ح 7.
14. المصدر السابق، ص 234، ح 10.
15. المصدر السابق، ص 235، ح 13.
16. وسائل الشیعة، ج 12، ص 231، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 30.
17. المصدر السابق، ح 31.
18. مستدرک الوسائل، الطبعة حة، ج 13، ص 215، الباب 79، من أبواب ما یکتسب به، ح 1.
19. المصدر السابق، ص 216، ح 3.
20. المصدر السابق، ص 217، ح 6.
21. المصدر السابق، ص 218، ح 11.
22. المصدر السابق، ح 14.
23. مستدرک الوسائل، الطبعة حة، ج 13، ص 219، الباب 79، من أبواب ما یکتسب به، ح 16.
24. المصدر السابق، ص 220، ح 19.
25. المصدر السابق، ح 20.
26. الزفن (الرقص) الکوبة (طبل صغیر).
27. سنن البیهقی، ج 10، ص 221، باب ما جاء فی ذمّ الملاهی من المعازف والمزامیر ونحوها.
28. المصدر السابق.
29. المصدر السابق، ص 222.
30. مستدرک الوسائل، ج 13، ص 219، الباب 79، ح 17.
31. مستدرک الوسائل، ج 13، ص 218، الباب 79، من أبواب ما یکتسب به، ح 15.
32. وسائل الشیعة، ج 12، ص 225، الباب 99، من أبواب ما یکتسب به، ح 1.

 

الثّانی: فی بیان موضوع اللهوبقی هنا أمران
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma