1. یقول کلّ صباح ومساء :
سُبْحانَ اللّهِ وَالْحَمْدُلِلّهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللّهُ وَاللّهُ أکْبَرُ
ففی بعض الروایات(1) أنّها «الباقیات الصالحات» التی جاءت فی القرآن : (وَالْباقِیاتُ الصّالِحاتُ خَیْرٌ عِنْدَ رَبِّکَ...)(2).
2. قال الإمام الصادق (علیه السلام) : «مَن قالَ عَشْرَ مَرّات قَبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ وقَبْلَ غُروبِه :
لااِلهَ اِلاَّاللهُ وَحْدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ، لَهُ الْمُلْکُ وَلَهُ الْحَمْدُ، یُحْیى وَیُمیتُ، 
وَیُمیتُ وَیُحْیى، وَهُوَحَىٌّ لایَمُوتُ،بِیَدِهِ الْخَیْرُ،وَهُوَ عَلَى کُلِّ شَىْء قَدیرٌ.
کانت کفّارة لذنوبه ذلک الیوم»(3).
3. روی عن الإمام الصادق(علیه السلام): «قُلْ سَبْعَ مَرّات بَعْدَ صَلاةِ الصُّبْحِ والمَغْرِب :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللّهِ الْعَلىِّ الْعَظیمِ.
فمن قالها بعد عنه کثیر من البلاء»(4).
4. وعنه(علیه السلام) أیضاً: «تَقُولُ مَرَّتَیْنِ کُلَّ صَباح ومَساء:
اَلْحَمْدُ لِرَبِّ الصَّباحِ، اَلْحَمْدُ لِفالِقِ الاِْصْباحِ.
وتقول أیضاً :
اَلْحَمْدُ لِلّهِ الَّذى اَذْهَبَ اللَّیْلَ بِقُدْرَتِهِ، وَجاءَ بِالنَّهارِ بِرَحْمَتِهِ، وَنَحْنُ فى عافِیَة(5)
وتقرأ آیة الکرسىّ وآخِر سورة الحشر وعشر آیات من سورة الصافّات وهذه الآیات والکلمات :
سُبْحانَ رَبِّکَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمّا یَصِفُونَ، وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلینَ، 
والْحَمْدُللهِِ رَبِّ الْعالَمینَ، فَسُبْحانَ اللهِ حینَ تُمْسُونَ وَحینَ تُصْبِحُونَ، 
وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَعَشِیًّا وَحینَ تُظْهِرُونَ، 
یُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَیِّتِ، وَیُخْرِجُ الْمَیِّتَ، مِنَ الْحَىِّ، وَیُحْیِى الاَْرْضَ 
بَعْدَمَوْتِها وَکَذلِکَ تُخْرَجُونَ، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِکَةِ وَالرُّوحِ، 
سَبَقَتْ رَحْمَتُکَ غَضَبَکَ، لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى عَمِلْتُ سُوءاً، 
وَظَلَمْتُ نَفْسى، فَاغْفِرْ لى وَارْحَمْنى، وَتُبْ عَلَىَّ اِنَّکَ اَنْتَ 
التَّوّابُ الرَّحیمُ»(6).
5. کتب أحد أصحاب الإمام الجواد (علیه السلام): علِّمنی دعاءً (تقضى به حاجتی) فکتب(علیه السلام) له : «تَقُولُ إذا أصْبَحْتَ وأمْسَیْتَ :
اَللّهُ اَللّهُ اَللّهُ رَبِّى، اَلرَّحْمنُ الرَّحیمُ، لا أُشْرِکُ بِهِ شَیْئاً.
وإنْ زِدْتَ على ذلِک فَهُوَ خَیْرٌ، ثمّ تَدْعو بما بَدا لَک فِی حاجَتِک فَهُوَ لِکُلِّ شَیء بإذْنِ اللهِ تَعالى یَفْعَل اللهُ ما یَشاءُ»(7).
6. وجاء فی الروایة أنّ الإمام الصادق(علیه السلام) قال لداود الرقّىّ : «لا تَدَعْ هذا الدُّعاءَ ثَلاثَ مَرّات فی الصَّباحِ والمَساءِ :
اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فى دِرْعِکَ الْحَصینَةِ، اَلَّتى تَجْعَلُ فیها مَنْ تُریدُ.
فإنّ أبی(علیه السلام) کان یقول: هذا مِنَ الدُّعاءِ المَخْزونِ»(8).
7. عن أمیرالمؤمنین (علیه السلام) أنّ رسول الله(صلى الله علیه وآله) قال : «مَنْ سَرَّهُ أنْ یُنْسِىءَ الله فی عُمُرِه، ویَنْصُرَه على عَدُوِّهِ، وَیقِیَهُ مِیْتَةَ السُّوءِ، فَلْیُواظِبْ على هذا الدُّعاءِ بُکْرَةً وعَشِیّة :
سُبْحانَ اللّهِ مِلاَْ الْمیزانِ، وَمُنْتَهَى الْعِلْمِ، وَمَبْلَغَ الرِّضا، وَزِنَةَ الْعَرْشِ، وَسَعَةَ الْکُرْسیِّ. 
وثلاثاً : 
اَلْحَمْدُ لِلّهِ مِلاَْ الْمیزانِ، وَمُنْتَهَى الْعِلْمِ، وَمَبْلَغَ الرِّضا، وَزِنَةَ الْعَرْشِ، وَسَعَةَ الْکُرْسِیِّ. 
وثلاثاً : 
لا اِلهَ اِلاَّ اللّهُ مِلاَْ الْمیزانِ، وَمُنْتَهَى الْعِلْمِ، وَمَبْلَغَ الرِّضا، وَزِنَةَ الْعَرْشِ وَسَعَةَ الْکُرْسیِّ. 
وثلاثاً : 
اَللّهُ اَکْبَرُ مِلاَْ الْمیزانِ، وَمُنْتَهَى الْعِلْمِ، وَمَبْلَغَ الرِّضا، وَزِنَةَ الْعَرْشِ، وَسَعَةَ الْکُرْسیِّ»(9).
8. روى المرحوم الشیخ الکلینی والشیخ الصدوق وغیرهما بأسناد معتبرة عن الإمام الصادق(علیه السلام) أنّه قال: «فَرِیضَةٌ على کُلِّ مُسْلِم أن یَقولَ قَبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ عَشْراً وقَبْلَ غُروبِها عَشْراً:
لا اِلهَ اِلاَّ اللّهُ وَحْدَهُ لا شَریکَ لَهُ، لَهُ الْمُلْکُ وَلَهُ الْحَمْدُ، یُحْیى وَیُمیتُ، 
وَهُوَ حَىٌّ لا یَمُوتُ، بِیَدِهِ الْخَیْرُ، وَهُوَ عَلى کُلِّ شَىْء قَدیرٌ»(10).
وورد فی بعض الروایات أنّ ذلک یقضى إذا ترک(11) (إشارة إلى استحبابه المؤکّد). وورد فی بعض الروایات أنّه کفّارة للذنوب(12).
9. ورد فی روایات معتبرة عن الإمام الباقر(علیه السلام): «مَن قال مَائَةَ مَرَّةَ قَبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ ومَائَةَ مَرَّةَ قَبْلَ غُروبِها: اللهُ أکْبَرُ، کَتَبَ اللهُ لَهُ ثَوابَ عِتْقِ مائَة رَقَبَة»(13).
10. روى المرحوم الصدوق بسند معتبر عن الإمام الصادق (علیه السلام) أنّ رسول الله(صلى الله علیه وآله) قال : «إنَّ فِی الجَنَّةِ غُرَفاً یُرى ظاهِرُها مِن باطِنِها یَسْکُنُها من اُمَّتِی مَن أطَابَ الکَلامَ وأطْعَمَ الطَّعامَ وأفْشى السَّلامَ وصَلّى فی اللَّیلِ والنّاسُ نِیامٌ». ثمّ قال : «إطَابَةُ الکَلامِ أن یَقولَ فی الصَّباحِ والمَساءِ عَشْرَ مَرّات:
سُبْـحـانَ اللّهِ، وَالْحَمْـدُ لِلّهِ، وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللّهُ، وَاللّهُ اَکْبَرُ»(14).
11. وفی المحاسن بسند صحیح عن الإمام الباقر(علیه السلام) : «مَرَّ النَّبِىِّ(صلى الله علیه وآله) بِرَجُل یَغْرِسُ غَرْساً فَوَقَفَ عَلَیهِ وقال : ألا أدُلُّکَ على شَىْء أثْبَتُ أصْلاً وأسْرَعُ یَنعاً وأطْیَب ثَمَراً ؟ قال : بلى یا رَسولَ اللهِ. قال (صلى الله علیه وآله): إذا أصْبَحْتَ وأمْسَیْتَ فَقُل :
سُبْحـانَ اللّهِ، وَالْحَمـْدُ لِلّهِ، وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللّهُ، وَاللّهُ اَکْبَرُ.
فإنَّ لَکَ بِکُلِّ تَسْبیح شَجَرات فی الجَنَّةِ مِن أنواعِ الفاکِهَةِ وهِیَ الباقِیاتُ الصّالِحاتُ الّتی قال اللهُ تَعالى فی کتابه أنّها (خَیْرٌ وأبْقى) مِن مَالِ الدُّنیا»(15).
12. روی فی کتاب المحاسن بسند معتبر عن الرضا(علیه السلام): «مَن قال ثلاثاً کُلَّ صَباح ومَساء :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللّهِ الْعَلِىِّ الْعَظیمِ.
لَمْ یَخَفْ شَیْطاناً ولا سُلطاناً ولا جُذاماً. وقال : أمّا أنا فأقولُه مائَةَ مرَّة»(16).
13. بسند معتبر عن الإمام الصادق، عن آبائه(علیهم السلام) قال: «فقد النَّبىِّ(صلى الله علیه وآله) رَجُلاً من الأنْصارِ فقالَ لَهُ : ما غَیَّبکَ عَنّ ؟ فقال : الفَقْرُ یا رسول الله، وطُولُ السُّقْمِ. فقال له(صلى الله علیه وآله) : ألا أُعَلِّمَُک کَلاماً إذا قُلْتَهُ ذَهَبَ عَنْکَ الفَقْرُ والسُّقْمُ ؟ قال : بَلى یا رَسولَ اللهِ. فقال(صلى الله علیه وآله) : إذا أصْبَحْتَ وأمْسَیْتَ فَقُل:
لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ، تَوَکَّلْتُ عَلَى الْحَىِّ الَّذى لا یَمُوتُ، 
وَالْحَمْدُ للهِِ الَّذى لَمْ یَتَّخِذْ وَلَداً، وَلَمْ یَکُنْ لَهُ شَریکٌ فِى الْمُلْکِ، 
وَلَمْ یَکُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَکَبِّرْهُ تَکْبیراً»(17).
(طبعاً السعی شرط استجابة الدعاء).
14. ورد فی روایات معتبرة عن الإمام الصادق(علیه السلام): «أن یقولَ عَشْرَ مَرّات قَبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ وغُروبه :
اَعُوذُ بِاللّهِ السَّمیعِ الْعَلیمِ مِنْ هَمَزاتِ الشَّیاطینِ، وَاَعُوذُ بِکَ 
رَبِّ اَنْ یَحْضُرُونِ، اِنَّ اللّهَ هُوَ السَّمیعُ الْعَلیمُ»(18).
15. روی فی کتاب فلاح السائل عن الإمام الصادق(علیه السلام) قال : «مَا یَمْنَعُکُم أن تَقُولوا فی کُلِّ صَباح ومَساء :
اَللّهُمَّ مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَالاَْبْصارِ، ثَبِّتْ قَلْبى عَلى دینِکَ، وَلاتُزِغْ قَلْبى بَعْدَ اِذْ هَدَیْتَنى، 
وَهَبْ لى مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً، اِنَّکَ اَنْتَ الْوَهّابُ، وَأَجِرْنى مِنَ النّارِ بِرَحْمَتِکَ، 
اَللّهُمَّ امْدُدْ لى فى عُمْرى، وَاَوْسِعْ عَلَىَّ فى رِزْقى، وَانْشُرْ عَلَىَّ مِنْ رَحْمَتِکَ، 
وَاِنْ کُنْتُ عِنْدَکَ فى اُمِّ الْکِتابِ شَقِیًّا، فَاجْعَلْنى سَعیداً، فَاِنَّکَ تَمْحُوما تَشآءُ وَتُثْبِتُ، 
وَعِنْدَکَ اُمُّ الْکِتابِ»(19).
16. روى المرحوم الصدوق بسند معتبر عن أمیرالمؤمنین(علیه السلام) أنّه قال : «مَنْ تَلا هذهِ الآیَةَ قَبْلَ المَساءِ أو بَعْدَهُ ثلاثَ مَرّات لَم یَفُتْهُ فِی ذلِکَ الیَومِ شَیءٌ مِنَ الخَیْرِ وصُرِفَ عنه جَمِیعَ الشُّرورِ، وکذا مَنْ تَلاها صَباحاً :
فَسُبْحانَ اللّهِ حینَ تُمْسُونَ وَحینَ تُصْبِحُونَ، وَلَهُ الْحَمْدُ 
فِى السَّماواتِ وَالاَْرْضِ، وَعَشِیّاً وَحینَ تُظْهِرُونَ»(20).
17. قال الصادق(علیه السلام) : «مَنْ دَعا ثلاثاً بهذا الدُّعاءِ عِنْدَ الصَّباحِ لَمْ یُصِبْهُ بَلاءٌ إلى اللَّیلِ ومَن دَعا بِه ثَلاثاً عِند المَساءِ لَمْ یُصِبْهُ إلى الصَّباحِ :
بِسْمِ اللهِ الَّذى لایَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى الاَْرْضِ وَلا فِى السَّماءِ، 
وَهُوَ السَّمیعُ الْعَلیمُ»(21).
18. روی عن المرحوم الکلینی والصدوق وغیرهما بأسناد معتبرة عن الإمام الباقر(علیه السلام): «أنّ نُوحاً(علیه السلام) سُمِّىَ عَبْداً شَکوراً لأنّه کان یقولُ کُلَّ صَباح ومَساء» :
اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنَّهُ ما اَمْسى وَاَصْبَحَ بى مِنْ نِعْمَة، اَوْ عافِیَة 
فى دین اَوْ دُنْیا، فَمِنْکَ وَحْدَکَ لاشَریکَ لَکَ، لَکَ الْحَمْدُ وَلَکَ الشُّکْرُ 
بِها عَلَىَّ حَتّى تَرْضى اِلهَنا(22).
19. روى المرحوم الکلینی بسند معتبر أنّ رجلاً دخل على الصادق (علیه السلام) وقال : علّمنی دعاءاً أدعو به کلّ صباح ومساء. فقال(علیه السلام): «قُلْ :
اَلْحَمْدُللهِِ الَّذى یَفْعَلُ ما یَشآءُ، وَلایَفْعَلُ ما یَشآءُ غَیْرُهُ، 
اَلْحَمْدُللهِِ کَما یُحِبُّ اللّهُ اَنْ یُحْمَدَ، اَلْحَمْدُللهِِ کَما هُوَ اَهْلُهُ،
اَللّهُمَّ اَدْخِلْنى فى کُلِّ خَیْر اَدْخَلْتَ فیهِ مُحَمَّداًوَآلَ مُحَمَّد، 
وَاَخْرِجْنى مِنْ کُلِّ سُوء اَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّدًا وَآلَ مُحَمَّد، 
صَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد»(23).
20. جاء فی بعض الکتب المعتبرة أنّ من صلّى على محمّد بهذه الصلوات ثلاث مرّات صباحاً وثلاث مرّات فی آخر النهار غُفِرت ذنوبه وأدیم سروره واستجیب دعاؤه ووسع فی رزقه وأعین على عدوه ورافق فی الجنان محمّداً :
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد فِى الاَْوَّلینَ، وَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ
مُحَمَّد فِى الاْخِرینَ، وَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد فِى الْمَلاَِ الاَْعْلى،
وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد فِى الْمُرْسَلینَ،اَللّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسیلَةَ،
وَ الشَّرَفَ وَالْفَضیلَةَ، وَالدَّرَجَةَ الْکَبیرَةَ، اَللّهُمَّ اِنّى آمَنْتُ بِمُحَمَّد وَ آلِهِ
وَلَمْ اَرَهُ،فَلا تَحْرِمْنى یَوْمَ الْقِیمَةِ رُؤْیَتَهُ،وَارْزُقْنى صُحْبَتَهُ، وَتَوَفَّنى عَلى
مِلَّتِهِ، وَاسْقِنى مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِیّاً سآئِغاً هَنیئاً، لا اَظْمَأُ بَعْدَهُ اَبَداً،
اِنَّکَ عَلى کُلِّ شَىْء قَدیرٌ، اَللّهُمَّ کَما آمَنْتُ بِمُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ
وَلَمْ اَرَهُ، فَاَرِنى فِى الْجِنانِ وَجْهَهُ، اَللّهُمَّ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّد عَنّى تَحِیَّةً
کَثیرَةً وَسَلاماًً(24).
تنبیه : الأدعیة الواردة فی الصباح والمساء کثیرة ذکرنا هنا قسماً منها، ولکلّ أن یختار حسب قدرته وحضور قلبه فیطبق مضامینها.

1. الکافی : ج 2، ص 506، ح 4.
2. سورة الکهف : الآیة 46.
3. الکافی : ج 2، ص 518، ح 1.
4. المصدر السابق : ص 528، ح 20.
5. الکافی : ج 2، ص 528، ح 20.
6. المصدر السابق.
7. المصدر السابق: ص 534، ح 36.
8. المصدر السابق: ح 37.
9. بحار الأنوار : ج 83، ص 160، ح 39.
10. الخصال : ج 2، ص 452، ح 58.
11. الکافی : ج 2، ح 532، ح 31.
12. من لایحضره الفقیه : ج 1، ص 335، ح 980.
13. المحاسن : ج 1، ص 36، ح 33; بحار الأنوار : ج 83، ص 257، ح 27.
14. أمالی الصدوق : ص 328، ح 5; بحار الأنوار : ج 83، ص 252، ح 18.
15. المحاسن : ج 1، ص 37; بحار الأنوار : ج 83، ص 257، ح 27.
16. المحاسن : ج 1، ص 41، ح 51; بحار الأنوار : ج 83، ص 257، ح 27.
17. المحاسن : ج 1، ص 42، ح 56; بحار الأنوار : ج 83، ص 257، ح 27.
18. تفسیر العیاشی : ج 2، ص 45، ح 136; الکافی : ج 2، ص 532، ح 31.
19. فلاح السائل : ص 222; بحار الأنوار : ج 83، ص 268، ح 38.
20. أمالی الصدوق : ص 578، ح 14; بحار الأنوار : ج 83، ص 253، ح 19.
21. بحار الأنوار : ج 83، ص 298، ح 59.
22. علل الشرائع : ج 1، ص 29، ح 1; بحار الأنوار : ج 83، ص 251، ح 16; الکافی : ج 2، ص 535 (باختلاف یسیر).
23. الکافی : ج 2، ص 529، ح 22.
24. بحار الأنوار : ج 83، ص 266، ح 36.