روی عن النّبی(صلى الله علیه وآله)، أنّه قال: «مَن قرأها أعطاه اللّه بعدد کلّ نجم فی السماء عشر حسنات»(1).
وعن الإمام الصادق(علیه السلام)، أنّه قال: «مَن کانت قراءته فی الفریضة بـ (والسماء والطارق) کان له عند اللّه یوم القیامة جاه ومنزلة، وکان من رفقاء النبییّن وأصحابهم فی الجنّة»(2).
وبدیهی، أنّ التأمل بمحتوى السّورة والعمل على ضوئها هو الذی یضمن حصول ثوابها، وحرکة اللسان الفارغة عن کل محتوى وتطبیق، لا تغنی عن الحق شیئاً.