قلنا إنَّ فریقاً من المشائمین تناولوا الحوادث المفجعة وظهور الآفات والمشکلات والاحباطات التی تصیب الانسان فی حیاته، وجعلوها ذریعة لانکار عدالة الله، بل حتى إنکار وجود الله ذاته.
فی البحث السّابق حللنا بعضاً من تلک الحوادث واشرنا الى حکمتین إثنتین لها. والآن نواصل البحث مرّة اُخرى.