یولی القرآن الکریم هذه المسألة اهتماماً کبیراً. فیقول فی أحد المواضع:
(إنَّ اللهَ لا یَظْلِمُ النَّاسَ شَیْئاً وَلَکِنَّ النَّاسَ أنْفُسَهُم یَظْلِمُونَ).(1)
و فی موضع آخر یقول:
(إنَّ اللهَ لا یَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّة).(2)
وبالنّسبة الى الحساب والجزاء یوم القیامة یقول:
(وَنَضَعُ المَوازِینَ القِسْطَ لِیَومِ القِیَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَیْئ).(3)
(بدیهی أنَّ القصد من الموازین هنا هی وسائل القیاس، لا الموازین الاعتیادیة).