3 ـ صحیفة الأعمال

SiteTitle

صفحه کاربران ویژه - خروج
ورود کاربران ورود کاربران

LoginToSite

SecurityWord:

Username:

Password:

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .
SortBy
 
نفحات القرآن (الجزء السادس)
4 ـ فلسفة نفخة الصور؟جمع الآیات وتفسیرها

ملاحظة : نجد فی الکثیرمن الآیات القرآنیة بحوثاً واسعة حول صحیفة الأعمال وقد ذُکرت بتعابیر مختلفة، فقد ورد فی أکثر الآیات تعبیر (الکتاب) الذی یحمل مفهوماً واسعاً فهو یشمل الصحیفة ویشمل الکتاب أیض .

ولقد ورد فی البعض الآخر تعبیر (زُبر) جمع (زبور) وهذا التعبیر له مفهوم قریب من الکتاب .

وقد جاء فی البعض الآخر منها تعبیر (طائر) وهو الطیر الذی کان العرب یتفاءلون به، وکانوا یعتقدون بأنّ مصیرهم مرتبط به، فیقول القرآن لهم إنّ طائر الخیر والشر هو نفس صحیفة أعمالکم.

وقد وردت فی بعض الآیات أشارة إلى کلام محرری صحف الأعمال وعبرت عنهم بتعابیر مختلفة کالرقیب والعتید أو رسل الله أو (کراماً) أو (متلقیان) وکل واحد منهم مأمور بعمل خاص، (تأمل) .

من هنا نقول : ماهی صحیفة الأعمال ؟ وهل أنّ لکل إنسان صحیفة أعمال واحدة ،أم أکثر من ذلک ؟ ومن هم کُتاب صحف الأعمال ؟ وکیف یتمّ تسجیل هذه الصحف ؟ وکیف تعطى بالیمین أو بالشمال ؟

هناک بحث واسع فی هذا الصدد سنتعرض إلیه بعد ذکر الآیات التی تدور حول هذا الموضوع ، مع عدم الغفلة عن التعرض بالدرجة الاُولى للمسائل التربویة والأخلاقیة فی هذه الآیات :

1 ـ (إِنَّا نَحْنُ نُحیِ الْمَوتَى وَنَکْتُبُ مَاقَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَکُلَّ شَىء اَحْصَیْنَاهُ فِى إِمَام مُّبِین ). (یس / 12)

2 ـ (وَوُضِعَ الْکِتَابُ فَتَرَى الُْمجْرِمِینَ مُشْفِقِینَ مِمَّا فِیهِ وَیَقُولُونَ یَا وَیْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْکِتَابِ لاَ یُغَادِرُ صَغِیرَةً وَلاَ کَبِیرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا ). (الکهف / 49)

3 ـ (أَمْ یَحسَبُونَ أَنَّا لاَ نَسْمَعُ سِرَّهُمْ ونَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَیْهِمْ یَکْتُبُونَ ). (الزخرف / 80)

4 ـ (وَتَرى کُلَّ اُمَّة جَاثِیَةً کُلُّ اُمَّة تُدْعَى إِلَى کِتَابِهَ الْیَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا کُنْتُمْ تَعْمَلُونَ* هَذَا کِتَابُنَا یَنْطِقُ عَلَیْکُمْ بِالحَقِّ إِنَّا کُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَاکُنْتُم تَعْمَلُونَ ). (الجاثیة / 28 29)

5 ـ (وَکُلَّ إِنسَان أَلزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِى عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ یَوْمَ الْقِیامَةِ کِتاباً یَلْقَاهُ مَنشُور * إِقْرَأْ کِتابَکَ کَفَى بِنَفسِکَ الْیَوْمَ عَلَیْکَ حَسیِباً ). (الإسراء / 13 14)

6 ـ (وَکُلُّ شَىء فَعَلُوهُ فِى الزُّبُرِ * وَکُلُّ صَغِیر وَکَبِیر مُّسْتَطَرٌ ). (القمر/ 52 ـ 53)

7 ـ (وَکُلَّ شَىء أَحصَیْنَاهُ کِتَاباً ). (النب / 29)

8 ـ (کَلاَّ إِنَّ کِتابَ الفُجَّارِ لَفِى سِجِّین * وَمَآ أَدْرَاکَ مَا سِجِّینٌ ) (کِتَابٌ مَّرْقُومٌ * کَلاَّ إِنَّ کِتَابَ الاَْبرَارِ لَفِی عِلِّیِّینَ * وَمَا أَدْرَاکَ مَا عِلِّیُّونَ * کِتَابٌ مَّرقُومٌ * یَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ ). (المطففین / 7 9 و 18 21)

9 ـ (إِذْ یَتَلقَّى الْمُتَلَقِّیَانِ عَنِ الَْیمِینِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِیدٌ * مَّا یَلْفِظُ مِنْ قَوْل إِلاَّ لَدَیْهِ رَقِیبٌ عَتِیدٌ ). (ق / 17 18)

10 ـ (وَإِنَّ عَلَیکُم لَحَافِظِینَ * کِرَاماً کَاتِبِینَ * یَعلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ). (الانفطار / 10 12)

11 ـ (فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ کِتَابَهُ بِیَمِینِهِ فَیَقُولُ هَآؤُمُ اقْرَءُوا کِتابِیَه) ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ کِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَیَقُولُ یَالَیْتَنِى لَمْ أُوْتَ کِتابِیَه * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِیَه ). (الحاقة / 19 25 26)

12 ـ (فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ کِتَابَهُ بِیَمِینِهِ * فَسَوْفَ یُحَاسَبُ حِسَاباً یَسِیر * وَیَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِهِ مَسْرُور * وَأَمّا مَنْ أُوتِىَ کِتَابَهُ وَرَآءَ ظَهْرِهِ * فَسَوفَ یَدْعُواثُبُور * وَیَصْلى سَعِیراً ). (الانشقاق / 7 12)

13 ـ (فَأَصْحَابُ المَیْمَنةِ مَا أَصْحَابُ الْمَیْمَنةِ * وَأَصْحَابُ الْمَشْئَمَةِ مَآأَصْحَابُ الْمَشْئَمَةِ ). (الواقعة / 8 9)

14 ـ (وَأَصْحَابُ الَیمِینِ مَا أَصحَابُ الَْیمِینِ * فِى سِدْر مَّخْضُود ) ( وَأَصْحَابُ الشِّمـَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمـَالِ * فِى سَمُوْم وَحَمِیم ). (الواقعة / 27 28 و 41 42)

15 ـ (وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ ) ... (عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ ). 1(التکویر/ 10 14)

 

4 ـ فلسفة نفخة الصور؟جمع الآیات وتفسیرها
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma