*إن خلقنا للفناء فکیف نفسر غریزة حبّ البقاء؟
*لو لم تکن القیامة قضیة فطریة، لماذا لم تنفک هذه العقیدة عن البشر على مدى التأریخ؟
*لیس من المعقول أن تکون هناک فی باطننا محکمة، و لیس هنالک من حساب و کتاب فی هذا العالم الکبیر!
تمّت الأبحاث الابتدائیة حول القیامة. و حان الآن دخول ذی المقدمة فنتناول بالبحث عن أدلة إثبات ذلک العالم بخصائصه و ممیزاته على ضوء ما یسعه إدراکنا نحن الذین نعیش السجن فی الجدران الأربعة لهذه الدنیا.