(السؤال 181): أصبت بجرح فی الحرب المفروضة وأحبّ أن أکون متوضئاً دائماً، ولکن الوضوء یسبب لی حرجاً ومشقة، فهل یمکننی التیمم؟
الجواب: إذا کانت هناک مشقّة معتبرة أجزأ التیمم.
(السؤال 182): أنا من معوقی الحرب المفروضة ومصاب بقطع النخاع، وکنت عادة على وضوء دائماً، ولکن أحیاناً یمنعنی الکسل من الوضوء المستحب، فهل یمکننی التیمم؟ وفی هذه الصورة هل یترتب علیه ثواب الوضوء المستحب؟ وهل یمکننی الاتیان بالصلاة المندوبة بهذا التیمم؟
الجواب: لا مانع من ذلک، وإن شاء الله تنال ثواب الوضوء المستحب، ویمکنک أن تصلی صلاة مستحبة بذلک التیمم.
(السؤال 183): أنا من معوقی الحرب واعتدت على أن أکون على وضوء دائماً، ولکن أحیاناً بسبب المشقّة أو الکسل لا أجد فی نفسی رغبة فی الوضوء أو التیمم بالتراب، فهل یمکننی التیمم على اللباس أو أشیاء اُخرى فی متناول یدی کاللحاف والستائر؟
الجواب: یمکنک التیمم على قطعة من الحجر الطاهر.