إنّ اتباع الظنون والخیالات الباطلة یغیر العقل تدریجیاً ویحرفه عن جادة المعارف الأصیلة، ویجعل حجاباً أمام عینیّ الإنسان واذنیه.
فی البدایة نقرأ معاً خاشعین الآیة الکریمة التالیة:
(وَحَسِبُوا أَلاَّ تَکُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تَابَ اللهُ عَلَیْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا کَثِیْرٌ مِّنْهُم وَاللهُ بَصِیرٌ بِمَا یَعْمَلُونَ).(المائدة / 71)