2 ـ القنوت

SiteTitle

صفحه کاربران ویژه - خروج
ورود کاربران ورود کاربران

LoginToSite

SecurityWord:

Username:

Password:

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .
SortBy
 
الفتاوی الجدیدة الجزء الثانی
1 ـ تکبیرة الإحرام3 ـ الرکوع

(السّؤال 241): هل یخرج المصلّی من حالة الصّلاة بقراءة السور الطوال (مثل سورة البقرة) فی الصلوات الواجبة؟ حتّى إذا إستغرقت الرکعة الواحدة ساعة کاملة؟

الجواب: لا یخرج المصلّی من حالة الصّلاة، بل المستحبّ اختیارها أحیاناً.

(السّؤال 242): هل تجوز قراءة السورة من متن القرآن فی الصّلاة الواجبة أو المستحبّة؟

الجواب: لا بأس فیها سواء فی الصّلاة الواجبة أو المستحبّة.

(السّؤال 243): إذا جاء بالتسبیحات الأربعة فی الرکعة الثانیة بدل القراءة، والتفت عند الدخول فی الرکوع، فما تکلیفه؟

الجواب: لا بأس فیه، والأفضل الإتیان بسجدتی السهو.

(السّؤال 244): لکی تکون القراءة صحیحة، هل یجب تلفّظ الکسرة فی البسملة کما یتلفّظها العرب، أم یصحّ تلفّظها بالشکل المعتاد؟

الجواب: یکفی أن تکون القراءة صحیحة فی عرف العرب وان لم تکن شبیهة بلهجتهم.

(السّؤال 245): إذا لم یؤدّ المکلّف أیّاً من واجباته الشرعیّة لسنوات عدّة منذ تکلیفه وذلک بسبب صعوبة ظروف البیت، ثمّ تاب بلطف الله وشرع بأداء واجباته منذ سنین. وبعد مضی سنتین التفت إلى أنّ فی صلاته إشکالا، أی أنّه لم یکن یقرأ الحمد والسورة بشکل صحیح، وهو الآن یتعلّم الصّلاة الصحیحة، فما حکم صلاته وصومه فی السنوات الماضیة والسنتین الأخیرتین؟

الجواب: یجب علیه القضاء والکفّارة بشکل تدریجی، وإذا کان عاجزاً عن دفع الکفّارة فیعمل بالمسألة 1402 من رسالتنا توضیح المسائل. أمّا فیما یخصّ السنتین الأخیرتین فإذا کان قد بذل جهده ولکنّه أخطأ فصلاته صحیحة ولا قضاء علیه.

(السّؤال 246): ما تکلیف مَن لا یستطیع الوقوف إلاّ بالرجل الصناعیة:

(أ): هل یجب أن یستعمل الرجل الصناعیة فی الصّلاة، أم یجوز له الصّلاة من جلوس؟

الجواب: إذا لم یکن فی ذلک عسر وحرج فیصلّی من قیام.

(ب): إذا کانت وظیفته الصّلاة من قیام، فما حکم صلواته التی صلاّها من جلوس؟

الجواب: إذا کان جاهلا قاصراً فصلواته صحیحة.

(السّؤال 247): بعد عبارة «ولا الضالّین» یقول السنّة: (آمین)، أمّا الشیعة فیقولون: (الحمد لله) ویبدو أنّ قول اُولئک أصحّ. فما رأیکم؟

الجواب: لا یجوز فی الأحکام الشرعیّة اتّباع الذوق والاستحسان بل قول المعصومین(علیهم السلام) وقد قالوا: قولوا (الحمد لله) ولا تقولوا (آمین) فإنّها مبطلة للصّلاة.

(السّؤال 248): جرى مؤخّراً فی صلاة الظهر والعصر الإخفات فی قراءة الحمد والسورة وحدهما، أمّا فی الباقی (کذکر الرکوع والسجود والتشهّد والسلام) فجهراً، فهل یجوز ذلک؟

الجواب: فی صلاة الظهر والعصر لا یجب الإخفات إلاّ فی الحمد والسورة، أمّا الباقی فمخیّر.

(السّؤال 249): یقرأ بعض المصلّین «کفوأ أحد» بالهمزة وبدون واو، وفی سورة القدر تضع بعض المصاحف علامة (الوقف أولى) على کلمة (سلام) وبعضها یضع علامة الوقف على (أمر) فأیّهما صحیح؟

الجواب: الأحوط قراءة «کفواً أحد» بالواو کما هو مشهور، أمّا فی الآیة المذکورة فالتوقّف على کلمة (أمر).

 

(السّؤال 250): بما أنّه یجب الإخفات فی الحمد والسورة فی صلاة الظهر والعصر فما حکم مَن یجهر بهما من أجل التعلیم؟

الجواب: لا یجوز ذلک وینبغی اتّباع طرق اُخرى للتعلیم.

(السّؤال 251): إذا شکّ فی عدد التسبیحات الأربعة، فماذا یفعل؟

الجواب: إذا لم یکن قد رکع فیبنی على الأقل ویکمل، إن کانت الواحدة عندنا تکفی.

(السّؤال 252): بعض المصلّین یخفتون فی صلاة الصبح والمغرب والعشاء ویعزون ذلک إلى الحیاء، فهل یکون الخجل مبرّراً للإخفات فی هذه الصلوات من قبل الرجال.

الجواب: لا یکون مبرّراً إطلاقاً ویجب الجهر، وهذا الخجل خجل جهل لا خجل عقلائی.

(السّؤال 253): یرجى بیان رأیکم حول قراءة القرآن ریاءاً.

الجواب: إنّه حرام، ولکن یجوز تجوید الصوت فی القراءة لکسب إعجاب السامعین.

 

1 ـ تکبیرة الإحرام3 ـ الرکوع
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma