یقول الناطق الرسمی باسم السلطة القضائیة:
«إنّ الأعمال المجرمة والمشبوهة لهؤلاء الأشخاص أدّت إلى خلق جو من النزاعات والکراهیة بین أفراد الأُسرة الواحدة»(1).
ویقول أحد المتخصصین فی جامعة طهران فی حدیثه عن أن اتساع عمل جولدکوئیست (والشرکات المشابهة) فی ایران سیؤدی ـ حسب قوله ـ لفاجعة اقتصادیة فی البلاد: «فی هذا المجال تهتم هذه الشبکات بدلاً من التسویق العلمی والمثمر، بنوع من کسب الأفراد والمشترکین على أساس استغلال الضوابط الأسریة والعواطف النفسیة الموجودة بین الأشخاص وبالتالی تعمل على تحویل جمیع هذه الضوابط والعواطف الإنسانیة إلى روابط شکلیة وکاذبة على مستوى العمل والممارسة»(2).