الجواب الاجمالي:
الجواب التفصيلي:
قال الله تعالى: «وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ ءَالِ فِرْعَوْنَ یَکْتُمُ إِیمانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ یَقُولَ رَبِّیَ الله وَقَدْ جَآءَکُمْ بِالْبَیِّنَاتِ مِن رَبّکُمْ وَإِن یَکُ کَاذِباً فَعَلَیْهِ کَذِبُهُ وَإِنْ یَکُ صَادِقَاً یُصِبْکُم بَعْضُ الَّذِی یَعِدُکُمْ إِنَّ الله لَا یَهْدِی مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ کَذَّابٌ»(1).
وکانت عاقبة أمره أن: «وَقَاهُ الله سِیِّئَاتِ مَا مَکَرُواْ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ»(2).
وما کان ذلک إلّا لأنّه بتقیّته استطاع أن یُنجی نبیّ الله من الموت: «قَالَ یَا مُوسَى إِنَّ الْملأ یَأْتَمِرُونَ بِکَ لِیَقْتُلُوکَ فَاخْرُجْ إِنّی لَکَ مِنَ النَّاصِحِینَ»(3).
هذه الآیات تدلّ على جواز التقیّة لإنقاذ المؤمن من شرّ عدوّه الکافر(4).
وکانت عاقبة أمره أن: «وَقَاهُ الله سِیِّئَاتِ مَا مَکَرُواْ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ»(2).
وما کان ذلک إلّا لأنّه بتقیّته استطاع أن یُنجی نبیّ الله من الموت: «قَالَ یَا مُوسَى إِنَّ الْملأ یَأْتَمِرُونَ بِکَ لِیَقْتُلُوکَ فَاخْرُجْ إِنّی لَکَ مِنَ النَّاصِحِینَ»(3).
هذه الآیات تدلّ على جواز التقیّة لإنقاذ المؤمن من شرّ عدوّه الکافر(4).
لا يوجد تعليق