الجواب الاجمالي:
إنّ ذلک یمکن أن یعود إلى ثلاثة أسباب هی:
ـ عبادة الأهواء والإنقیاد إلیها
ـ التقلید الأعمى للآخرین
ـ الأحکام والإعتقادات الباطلة المترسّخة فی وعی الإنسان
ـ عبادة الأهواء والإنقیاد إلیها
ـ التقلید الأعمى للآخرین
ـ الأحکام والإعتقادات الباطلة المترسّخة فی وعی الإنسان
الجواب التفصيلي:
یقول المفسّر الکبیر العلاّمة «الطبرسی» فی تفسیره «مجمع البیان» فی جوابه على هذا السؤال: ما هو سبب مثل هذا الإنکار مع وضوح الدلائل والعلامات ؟
یقول: إنّ ذلک یمکن أن یعود إلى ثلاثة أسباب هی:
1ـ عبادة الأهواء والإنقیاد إلیها، لأنّ ذلک یؤدّی إلى حجب الإنسان عن رؤیة الحق، (وینساق وراء غرائزه، لأنّ الحق یحدّد هذه الغرائز من خلال فرض التکالیف والوظائف الربانیة. لذلک یعمد هؤلاء إلى إنکار الحق برغم دلائله الواضحة).
2ـ التقلید الأعمى للآخرین ـ خصوصاً السابقین ـ وهذا أمر یحجب الإنسان عن الحق.
3ـ الأحکام والإعتقادات الباطلة المترسّخة فی وعی الإنسان، حیث یتحرّک الإنسان معها من موقع التسلیم والاذعان، فتحجبه عن ادراک الحق والإنفتاح على آیات الله تبارک وتعالى(1)
یقول: إنّ ذلک یمکن أن یعود إلى ثلاثة أسباب هی:
1ـ عبادة الأهواء والإنقیاد إلیها، لأنّ ذلک یؤدّی إلى حجب الإنسان عن رؤیة الحق، (وینساق وراء غرائزه، لأنّ الحق یحدّد هذه الغرائز من خلال فرض التکالیف والوظائف الربانیة. لذلک یعمد هؤلاء إلى إنکار الحق برغم دلائله الواضحة).
2ـ التقلید الأعمى للآخرین ـ خصوصاً السابقین ـ وهذا أمر یحجب الإنسان عن الحق.
3ـ الأحکام والإعتقادات الباطلة المترسّخة فی وعی الإنسان، حیث یتحرّک الإنسان معها من موقع التسلیم والاذعان، فتحجبه عن ادراک الحق والإنفتاح على آیات الله تبارک وتعالى(1)
لا يوجد تعليق