حکمة المیول
لماذا أوجد الله المیول النفسیة فی الإنسان؟
إنّ الدلائل العقلیة والمنطقیة توجّه الإنسان، فإنّ فی داخله دوافع وموانع أیضاً.. بحیث تعین له
الجهة «أحیاناً» من حیث یدری أو لا یدری!
وفلسفة وجودها فی داخل الإنسان، هی أنّ الإنسان لا یستطیع ـ دائماً ـ أن ینتظر إیعاز العقل والمنطق، لأنّ هذا العمل قد یعطل الأهداف «الحیاتیة» بعض الأحیان
وفلسفة وجودها فی داخل الإنسان، هی أنّ الإنسان لا یستطیع ـ دائماً ـ أن ینتظر إیعاز العقل والمنطق، لأنّ هذا العمل قد یعطل الأهداف «الحیاتیة» بعض الأحیان