الجواب الاجمالي:
الجواب التفصيلي:
ان الله تعالى یشیر الى ظاهرة الغیوم فی مقطع من الآیة رقم 164 من سورة "البقرة" حیث یقول: (والسَّحاب المسخَّر بین السَّماء والأرض...) والسحب المتراکمة فی أعالی الجو، المحمّلة بملیارات الأطنان من المیاه خلافاً لقانون الجاذبیة، والمتحرکة من نقطة إلى اُخرى دون ایجاد خطر، من مظاهر عظمة الله سبحانه.
إضافة إلى أنّ هذا الودق (المطر) الَّذی یخرج من خلال السحاب یحیی الأرض، وبحیاة الأرض تحیا النباتات والحیوانات والإنسان، ولولا ذلک لتحولت الکرة الأرضیة إلى أرض مقفرة موحشة، وهذا مظهر آخر لعلم الله سبحانه وقدرته(1)
لا يوجد تعليق