الجواب الاجمالي:
الجواب التفصيلي:
لان ملجأ الانسان الحقیقی ومعتمده هو الاُولى: أن یکون حیاً، وذلک أنّ موجوداً میتاً فاقداً لخصائص الحیاة ـ مثل الأصنام ـ لا یمکنه أبداً أن یکون معتمداً.
الثّانیة: أن تکون حیاته خالدة، بالشکل الذی لا یحدث احتمال موته تزلزلا فی فکر المتوکلین.
الثّالثة: أن یحیط بکل شیء علماً، فیکون مطلعاً على احتیاجات المتوکلین، وعلى خطط ومؤامرات الأعداء أیضاً.
الرّابعة: أن یکون على کل شیء قدیراً، حیث لا وجود فیه لأی شکل من العجز وعدم الإستطاعة الموجبین لضعف هذا الملجأ.
الخامسة: أن تکون الحاکمیة له على جمیع الاُمور، وإدارتها بیده المقتدرة.
ونحن نعلم أنّ هذه الصفات لیست إلاّ لله تبارک وتعالى، ولهذا فهو وحده الملجأ الباعث على الإطمئنان الذی لا یتزلزل أمام کل الحوادث(1)
الثّانیة: أن تکون حیاته خالدة، بالشکل الذی لا یحدث احتمال موته تزلزلا فی فکر المتوکلین.
الثّالثة: أن یحیط بکل شیء علماً، فیکون مطلعاً على احتیاجات المتوکلین، وعلى خطط ومؤامرات الأعداء أیضاً.
الرّابعة: أن یکون على کل شیء قدیراً، حیث لا وجود فیه لأی شکل من العجز وعدم الإستطاعة الموجبین لضعف هذا الملجأ.
الخامسة: أن تکون الحاکمیة له على جمیع الاُمور، وإدارتها بیده المقتدرة.
ونحن نعلم أنّ هذه الصفات لیست إلاّ لله تبارک وتعالى، ولهذا فهو وحده الملجأ الباعث على الإطمئنان الذی لا یتزلزل أمام کل الحوادث(1)
لا يوجد تعليق