وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَیْمَانَ وَأَلْقَیْنَا عَلَى کُرْسِیِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنَابَ(( 34 ))
قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِی وَهَبْ لِی مُلْکاً لاَ یَنْبَغِی لاَِحَد مِنْ بَعْدِی إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهَّابُ(( 35 ))
فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّیحَ تَجْرِی بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَیْثُ أَصَابَ(( 36 ))
وَالشَّیَاطِینَ کُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاص(( 37 ))
وَآخَرِینَ مُقَرَّنِینَ فِی الاَْصْفَادِ(( 38 ))
هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِکْ بِغَیْرِ حِسَاب(( 39 ))
وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآب(( 40 ))