صرف كامل حصة الإمام أي ما یعادل نصف مبلغ الخمس لعلاج ومساعدة شعب لبنان المظلوم والمنكوب بالحرب
خلال هذه السنوات كان شعب لبنان وفلسطين والأمة الإسلامية مدينين بقيادته الحكيمة في الحرب ضد العدو الصهيوني ولن ينسوا شجاعته الصادقة وستظل راية المقاومة عالية دائما
إن انتصار الإسلام والمسلمين وصمودکم أمام جبهة الكفر والباطل، یصوّر قدوة محمودة لکل الأحرار، ویمثّل وعد الله سبحانه وتعالی في الآیة المبارکة « وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ» لکم أیها المجاهدون المقاومون المظلومون.
إنّ مقاومة أهل المنطقة المسلمين وحركتهم المجاهدة ضد المعتدين والمحتلين جعلت العدو الصهيوني يائسا لدرجة أنه دمّر سمعته الزائفة وانتهك كافة المباديء الأخلاقية والقوانين الدولية والإنسانية
بعد ما لاقت #حملة_إستمرار_الإيثار / #نذر_الدم الترحيب والمشاركة من قبل المواطنین في السنوات الماضية، قد برمج موقع سماحة آیة الله العظمی مکارم الشیرازي بالتعاون مع منظمة بنك الدم لدعوة عموم المؤمنین إلى سنة التبرع بالدم
لقد كان مثالاً واضحاً للقائد الثوري الملتزم والمخلص، وأصبحت مواقفه الواعية والتحررية مصدر شرف واعتزاز للأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم کما لن ینساه الشعب الإيراني الكريم والعديد من شعوب العالم المضطهدة.
إن العملية البطولیة التي قام بها جنود الإسلام ردا على تعديات النظام الصهيوني على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودفاعا عن شعب غزة المظلوم أصبحت مصدر فخر وشرف ورضا لمسلمي العالم جمیعا
أرى أنه من الضروري لجميع علماء الإسلام، من جميع المذاهب الإسلامية، أن يرفعوا صرخة الدفاع عن المظلومين
فلیعلموا أنّ هؤلاء الناس وجميع المسلمين الحقيقيين يؤمنون بوعد الله وسینالون بصبرهم وثباتهم النصر النهائي علی کل الأعداء والمبغضین إن شاء الله.
من هو المقصود في قوله (خیر البریّة) في الآية 7 من سورة «البیّنة»؟
للأسف فإن هذه المجازر المتسلسلة التي تحدث أمام أعين العالم لم تتم إدانتها من قبل الحكومات والمنظمات الدولية، ولم يتم اتخاذ أي إجراءات جادة للحد من هذه الجرائم
کان ذلك الرجل العظیم من أبرز تلامذة آیة الله العظمی البروجردي (قدس سره) ومن أفضل الفقهاء في عصرنا الراهن.
إننا في الوقت الذي ندين هذه الجرائم، نعلن عن تضامننا مع عوائل الشهداء والجرحى والمشردين، ونحيّي المقاومين الفلسطينيين الشجعان
أصدر سماحة المرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي (مد ظلّه) بيانًا حول الجرائم والانتهاكات الأخيرة التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية في باكستان.
أصدر سماحة المرجع بيانًا عزّى فيه بوفاة العالم الرباني والمجاهد سماحة آية الله الشيخ الحاج محمدتقي المصباح.
في أعقاب الاستفتاءات الكثيرة التي ترد المكتب حول موقف سماحة المرجع الديني مكارم الشيرازي من بث فيلم (سيدة الجنة) نعيد نشر رأي سماحته بخصوص انتاج هذا الفيلم السينمائي، والذي صدر عن مكتبه عام 2016م بالتزامن مع الدعوة التي أطلقتها الجهة القائمة على صناعة الفيلم للتبرع بالأموال لدعمه.
المسلمون في مختلف ارجاء العالم يشعرون بغضب كبير جرّاء هذه الإساءة ويعبّرون عن ادانتهم وانزجارهم لهذا العمل السخيف بشتي الطرق والوسائل.
أجاز المرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي، صرف نصف سهم الإمام للمحتاجين والمعوزين، في جوابه عن استفتاء وجّه إلى مكتب سماحته
أدعو المواطنين إلى الدعاء في ليلة المنتصف من شهر شعبان / الطريقة المثلى لرد الجميل للكوادر الصحية والطبية هو الالتزام بتوجيهاتهم وارشاداتهم.
نؤكد على أنّ هذا الخبر عارٍ من الصحة ولا يوجد استفتاء ولا جواب في هذا الخصوص.
بحضور علمائي وسياسي واجتماعي واسع سماحة المرجع احتفى بالقادة الشهداء مشددا على تقديم الدعم لمحور المقاومة
الوعكة الصحية التي حصلت لسماحتكم أقلقت جميع المحبين والمؤمنين، إلا أن نبأ نجاح العملية الجراحية التي أجريت لكم مدعاة للسعادة، ونرجو أن تكون فترة النقاهة قصيرة إن شاء الله.
فقد كان الشهيد هامة كبيرة قلّ نظيرها لما يمتلكه من وعي كبير، ولا شك أن اسمه سيبقى مخلداً في التاريخ الاسلامي والعالمي كقائد ملهم وسيحتذي بطريقه كثيرون.
ببالغ الحزن والاسى تلقينا نبأ رحيل العلامة الحجة الورع السيد محمد علي السيد هاشم العلي طاب ثراه الذي كرس حياته لخدمة الدين والحوزة العلمية الشريفة لذا نعزيكم ونعزي الأسرة الكريمة وأبناء الفقيد وسائر المؤمنين والحوزات العلمية.
مع تحسّن الوضع الصحي لسماحة المرجع بفضل الادعية الخالصة للأولياء والصالحين والجهود الحثيثة التي بذلها الفريق الطبي المشرف على علاج سماحته فإنه لا يسعنا إلا أن نتقدم الى عموم المؤمنين سيما قائدة الثورة الاسلامية والمراجع العظام دامت بركاتهم والعلماء والفضلاء الاجلاء ورؤساء السلطات ومختلف المسؤولين وجميع المحبين للمرجعية في داخل البلاد وخارجها الذين تجشموا عناء زيارة سماحته أو عبروا عن حبهم وودهم له عبر ارسال برقيات واتصالات هاتفية بجزيل الشكر والعرفان.
إنّ تكديس القواعد العلميّة والقوانين المنطقيّة والمبادئ الفلسفيّة وأيّ معرفةٍ في الدماغ يبقى أمرًا هشّ التأثير، ما دام لا ينسجم والفكر الصحيح، والنظرة الواضحة، والتعرّف على جوانب الحياة الإنسانيّة.