فی الآیات السابقة وقفنا على مجموعة مِن الاُصول والأحکام الإسلامیة التی بدأت بالتوحید بوصفه أساسِ هذه التعالیم، وإنتهت بالأحکام التی تشمل الحیاة الفردیة والإجتماعیة للإنسان.
وفی الآیات التی نبحثها الآن نلتقی مع آخر مجموعة مِن سلسلة هذه الأحکام حیث تشیر الآیات أعلاه إلى عدّة أحکام مهمّة: