1ـ ریاض وعیون الجنّة

SiteTitle

صفحه کاربران ویژه - خروج
ورود کاربران ورود کاربران

LoginToSite

SecurityWord:

Username:

Password:

LoginComment LoginComment2 LoginComment3 .
SortBy
 
الأمثل 6
نِعَمُ الجنّة الثّمان: 2ـ النّعم المادیة وغیر المادیة

إنّ فهم واستیعاب أبعاد النعم الإلهیّة التی تزخر بها الجنّة ونحن نعیش فی هذا العالم الدنیوی المحدود، یعتبر أمراً صعباً جدّاً، بل ومن غیر الممکن، لأنّ نعم هذا العالم بالنسبة لنعم الآخرة کنسبة الصفر إلى رقم کبیر جدّاً.. ومع ذلک فلا یمنع من أن نحسّ ببعض أشعّتها بفکرنا وروحنا.

إنّ القدر المسلّم بهذا الخصوص، هو أنّ النعم الأخرویة متنوعة جدّاً، وینطق بهذه الحقیقة التعبیر بالـ «جنات» فی الآیات المتقدمة وغیرها من الآیات الاُخر، وکذلک التعبیر بالـ «عیون».

لقد ورد فی القرآن الکریم (فی سور الإنسان، الرحمن، الدخان، محمد وغیرها) إشارة إلى أنواع مختلفة من هذه العیون، واُشیر إلى تنوعها بإشارات صغیرة، ولعلّ ذلک تصویر لأنواع الأعمال الصالحة فی هذا العالم، وسنشیر إلى هذا الأمر إن شاء اللّه عند تفسیرنا لهذه السور.

نِعَمُ الجنّة الثّمان: 2ـ النّعم المادیة وغیر المادیة
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma